التطور الطبيعي للحاجة الساقعة

عندما تذكرت هذة المقولة ( التطور الطبيعي للحاجة الساقعة )


في اعلان احد المشروبات الغازية تذكرت علي الفور نظرية دارون عن النشوء والارتقاء


وتوصلت ان هذة المقولة ممكن ان تكون مقولة كفر والعياذ بالله


افترض دارون ان الكائنات الحية ذات ملايين الخلايا اصلها كائن حقير ذو خلية واحدة


استطاع هذا الكائن التطور والارتقاء

فهناك كائنات استطاعت التأقلم والتكيف مع البيئة الطبيعية


في حين هلكت انواع اخري لم تستطع التكيف


والطبيعة اذ تهب الكائن وتحرم ذلك دليل انها لاتنتهج خطة مرسومة


فالطبيعة كما يقول دارون تتخبط تخبط عشوائي لانه لوقال بالنظام والاتساق والمعقولية


لادي به ذلك الي القول بوجود مدير يقف وراء هذا النظام


ولكن المطلوب حسب المخطط الماسوني المعادي للكنيسة وللايمان


المطلوب نظرية تؤكد الالحاد


وفي كتاب دارون (تسلسل الانسان) يري ان الفروق بين الانسان والحيوان



فروق كم وليست فروق نوعية وان العقل امتداد للحس